الحمد للهِ ربّ العالمين والصلاةُ والسلام على نبيه الأمين صلى الله عليه وسلّم أمّا بعدُ :
- كثير يا جماعة من الشباب أمّا يبدأوا يسمعوا الدروس ويلتزموا بالصلاة ويعفوا لحيتهم يعنى بمعنى أصح الناس تقول عليه الشاب دا مُلتزم أو سنى إلى أخر تلك الكلمات اللى بيقلها الناس على هؤلاء الشباب ،، الشاب من هؤلاء بيواجه مشكلة كبيرة جدًا ربما تجعله يترك هذا الإلتزام أو هذا التدين الظاهر عليه ويعود إلى الأغانى والفسق والفجور المشكلة دى بتتمثل فى أحتقار الناس له وبعد أصحابه عنه فتلاقى الشاب بعد أن دخل المسجد للصلاة وألتزم بالجلاباب واللحية والسنن الظاهرة يتركوه أصحابه ويقولون عنه أرهابى وتكفيرى ويسخرون منه بقولهم بركاتك يا شيخنا أبقى أدعيلنا إلى أخر تلك الكلمات ..
ودا بيقى سبب خطير جدًا للشاب فى بداية هذا الطريق لأنه بيحس ببعد الأصدقاء وأحتقار الناس عنه وأنه لو عمل أى ذنب الناس له بالمرصاد كأنه ملك لا يخطئ .. فممكن الشاب اللى لسة ضعيف الأيمان أو الأيمان لم يقوى فى قلبه يترك الصلاة وحفظ القرأن وهذه الأشياء بسبب هؤلاء فأنا أوجّه له هذه النصائح حتى يستعين بالله ثمّ بها لدفع هذه الشبهة عنه أو معاملة الناس له كالأتى :
أولًا : أن تعلم أنك على المنهج الحق وعلى الصراط المستقيم (وهذا طراطى مستقيم) وأن الله يحبك بأن نجاك من الأغانى والفجور والمعاصى فاعلم أنك على الحق وهم على الباطل.
ثانيًا : هناك أصدقاء الخير الكثير الذين يعونوك على حفظ كتاب الله وسنة رسول الله ومدارسة العلم ويحبوك فى الله ويكونون لكَ عونًا على الطاعة وعونًا لك فى البعد عن معصية الله ورسوله .
ثالثًا : أعلم أن الناس لن يغنوا عنك من اللهِ شئ وأن أقوالهم دى مش هتفيدك ولا هتقدمك فى حاجة.
دى مشكلة كنت بشفها كثير سبب فى رجوع بعض الشباب عن الطريق فأحببت أن أنوه عليها فقط
والله المستعان
- كثير يا جماعة من الشباب أمّا يبدأوا يسمعوا الدروس ويلتزموا بالصلاة ويعفوا لحيتهم يعنى بمعنى أصح الناس تقول عليه الشاب دا مُلتزم أو سنى إلى أخر تلك الكلمات اللى بيقلها الناس على هؤلاء الشباب ،، الشاب من هؤلاء بيواجه مشكلة كبيرة جدًا ربما تجعله يترك هذا الإلتزام أو هذا التدين الظاهر عليه ويعود إلى الأغانى والفسق والفجور المشكلة دى بتتمثل فى أحتقار الناس له وبعد أصحابه عنه فتلاقى الشاب بعد أن دخل المسجد للصلاة وألتزم بالجلاباب واللحية والسنن الظاهرة يتركوه أصحابه ويقولون عنه أرهابى وتكفيرى ويسخرون منه بقولهم بركاتك يا شيخنا أبقى أدعيلنا إلى أخر تلك الكلمات ..
ودا بيقى سبب خطير جدًا للشاب فى بداية هذا الطريق لأنه بيحس ببعد الأصدقاء وأحتقار الناس عنه وأنه لو عمل أى ذنب الناس له بالمرصاد كأنه ملك لا يخطئ .. فممكن الشاب اللى لسة ضعيف الأيمان أو الأيمان لم يقوى فى قلبه يترك الصلاة وحفظ القرأن وهذه الأشياء بسبب هؤلاء فأنا أوجّه له هذه النصائح حتى يستعين بالله ثمّ بها لدفع هذه الشبهة عنه أو معاملة الناس له كالأتى :
أولًا : أن تعلم أنك على المنهج الحق وعلى الصراط المستقيم (وهذا طراطى مستقيم) وأن الله يحبك بأن نجاك من الأغانى والفجور والمعاصى فاعلم أنك على الحق وهم على الباطل.
ثانيًا : هناك أصدقاء الخير الكثير الذين يعونوك على حفظ كتاب الله وسنة رسول الله ومدارسة العلم ويحبوك فى الله ويكونون لكَ عونًا على الطاعة وعونًا لك فى البعد عن معصية الله ورسوله .
ثالثًا : أعلم أن الناس لن يغنوا عنك من اللهِ شئ وأن أقوالهم دى مش هتفيدك ولا هتقدمك فى حاجة.
دى مشكلة كنت بشفها كثير سبب فى رجوع بعض الشباب عن الطريق فأحببت أن أنوه عليها فقط
والله المستعان