بسم الله الرحمن الرحيم وبعد حبيت ااضيع وهوا عن الصلاه وعقوبت تاخير الصلاة وصلاة الجماعه وادعو الله ان يكون موضوعى خفيفا عليكم وليس ثقيل وبعد>> عقوبة مؤخر الصلاة<<
1- قال تعالى : "فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون" أثبتت الآية أنهم مصلين لم تقل الآية فويل للذين لا يصلون لا أنهم يصلون لكنهم يؤخرون الصلاة فماذا لهؤلاء توعدهم الله بالويل وهو وادي في جهنم كله عقارب وحيات يقول سعيد بن المسيب: فمن مات و هو مصر علي التأخير وعده الله هذا الوادي لو دخلت به الجبال لذابت من شدة حره
2- حديث النبي صلى الله عليه و سلم "من جمع صلاتين من غير عذر فقد اتى بابا من ابواب الكبائر"
3- و يقول النبي صلى الله عليه و سلم "مررت ليلة أسري بي بأقوام ترضخ رؤوسهم بالحجارة(اي تكسر بها) كلما رضخت عادت - فقلت من هؤلاء يا جبريل فقال هم الذين تتثاقل رؤوسهم عن الصلاة"
4- و من صفات المنافقين – و إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى - فهم يصلون و لكن بكسل شديد حتى تأخر لنهاية الوقت فيقوم بخطفها خطفا سريعا قبل الآذان التالي
>> صلاة الجماعة<<
الأدلة على وجوب صلاة الجماعة في المساجد لقول معظم العلماء من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
*أولا : من كتاب الله :
1ـ قال تعالى : ( يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون ).
قال سعيد بن المسيبِ رحمه الله : (( كانوا يسمعون (حي على الصلاة حي على الفلاح )فلا يجيبون وهم أصحاء سالمون )) .
وقال كعب الأحبار : (( والله ما نزلت هذه الآية إلا في الذين تخلفوا عن الجماعة )) .
فأي وعيد اشد وأبلغ من هذا لمن ترك صلاة الجماعة مع القدرة على إتيانها .
2ـ وقال تعالى : (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين ) (1) الشاهد قوله واركعوا مع الراكعين ) ، وهو نص في وجوب صلاة الجماعة ومشاركة المصلين في صلاتهم ، ولو كان المقصود إقامتها لاكتفى بقوله في أول الآية وأقيموا الصلاة )
3ـ قوله تعالى : ( وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك .. )الآية (2)
، وجه الدلالة من هذه الآية أن الله أوجب أداء الصلاة في الجماعة في حالة الحرب ،
ففي حالة السلم أولى ، ولو كان أحد يسامح في ترك صلاة الجماعة ، لكان المصافون للعدو ، المهددون بهجومه عليهم أولى بأن يسامح لهم في تركها .
• • ثانيا : من السنة :
1ـ في الصحيحان عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : (( لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلا فيصلي بالناس ، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار ))ولا يتوعد بحرق بيوتهم بالنار إلا على ترك واجب .
2ـ وفي صحيح مسلم ؛ أن رجلا أعمى قال يا رسول الله ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد فهل لي رخصة أن اصلي في بيتي ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( هل تسمع النداء بالصلاة ؟ )) قال : نعم ، قال : (( فأجب )) فإذا كان هذا في حق رجل أعمى ليس له قائد يلائمه إلى المسجد فكيف بمن كان صحيحا مبصرا لا عذر له ..
3ـ وعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : قال رسول الله ((صلى الله عليه وسلم)): (( من سمع المنادي بالصلاة فلم يمنعه من اتباعه عذر ، لم تقبل منه الصلاة التي صلى )) . قيل وما العذر يا رسول الله ؟ .. قال : (( خوف أو مرض )) رواه أبوداود وابن ماجة و ابن حبان في صحيحه (1) .
ارجو من الله ان يكون اول موضيعى ان تنال اعجاب حضرتكم والله الموفق
منقوووووووووول
1- قال تعالى : "فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون" أثبتت الآية أنهم مصلين لم تقل الآية فويل للذين لا يصلون لا أنهم يصلون لكنهم يؤخرون الصلاة فماذا لهؤلاء توعدهم الله بالويل وهو وادي في جهنم كله عقارب وحيات يقول سعيد بن المسيب: فمن مات و هو مصر علي التأخير وعده الله هذا الوادي لو دخلت به الجبال لذابت من شدة حره
2- حديث النبي صلى الله عليه و سلم "من جمع صلاتين من غير عذر فقد اتى بابا من ابواب الكبائر"
3- و يقول النبي صلى الله عليه و سلم "مررت ليلة أسري بي بأقوام ترضخ رؤوسهم بالحجارة(اي تكسر بها) كلما رضخت عادت - فقلت من هؤلاء يا جبريل فقال هم الذين تتثاقل رؤوسهم عن الصلاة"
4- و من صفات المنافقين – و إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى - فهم يصلون و لكن بكسل شديد حتى تأخر لنهاية الوقت فيقوم بخطفها خطفا سريعا قبل الآذان التالي
>> صلاة الجماعة<<
الأدلة على وجوب صلاة الجماعة في المساجد لقول معظم العلماء من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
*أولا : من كتاب الله :
1ـ قال تعالى : ( يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون ).
قال سعيد بن المسيبِ رحمه الله : (( كانوا يسمعون (حي على الصلاة حي على الفلاح )فلا يجيبون وهم أصحاء سالمون )) .
وقال كعب الأحبار : (( والله ما نزلت هذه الآية إلا في الذين تخلفوا عن الجماعة )) .
فأي وعيد اشد وأبلغ من هذا لمن ترك صلاة الجماعة مع القدرة على إتيانها .
2ـ وقال تعالى : (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين ) (1) الشاهد قوله واركعوا مع الراكعين ) ، وهو نص في وجوب صلاة الجماعة ومشاركة المصلين في صلاتهم ، ولو كان المقصود إقامتها لاكتفى بقوله في أول الآية وأقيموا الصلاة )
3ـ قوله تعالى : ( وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك .. )الآية (2)
، وجه الدلالة من هذه الآية أن الله أوجب أداء الصلاة في الجماعة في حالة الحرب ،
ففي حالة السلم أولى ، ولو كان أحد يسامح في ترك صلاة الجماعة ، لكان المصافون للعدو ، المهددون بهجومه عليهم أولى بأن يسامح لهم في تركها .
• • ثانيا : من السنة :
1ـ في الصحيحان عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه قال : (( لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ، ثم آمر رجلا فيصلي بالناس ، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار ))ولا يتوعد بحرق بيوتهم بالنار إلا على ترك واجب .
2ـ وفي صحيح مسلم ؛ أن رجلا أعمى قال يا رسول الله ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد فهل لي رخصة أن اصلي في بيتي ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( هل تسمع النداء بالصلاة ؟ )) قال : نعم ، قال : (( فأجب )) فإذا كان هذا في حق رجل أعمى ليس له قائد يلائمه إلى المسجد فكيف بمن كان صحيحا مبصرا لا عذر له ..
3ـ وعن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : قال رسول الله ((صلى الله عليه وسلم)): (( من سمع المنادي بالصلاة فلم يمنعه من اتباعه عذر ، لم تقبل منه الصلاة التي صلى )) . قيل وما العذر يا رسول الله ؟ .. قال : (( خوف أو مرض )) رواه أبوداود وابن ماجة و ابن حبان في صحيحه (1) .
ارجو من الله ان يكون اول موضيعى ان تنال اعجاب حضرتكم والله الموفق
منقوووووووووول